NEW STEP BY STEP MAP FOR الاقتصاد الإسلامي

New Step by Step Map For الاقتصاد الإسلامي

New Step by Step Map For الاقتصاد الإسلامي

Blog Article



[130] The shortage of an Islamic economics textbook "looms huge" for Muslim economists and Students. Regardless of the Keeping of the workshop in November 2010 to arrange the composing of this type of textbook, the participation of "quite a few eminent Muslim economists", (for the International Institute of Islamic Considered in London) as well as the appointment of "a noted Muslim economist" to coordinate the production of the textbook, as of 2015 "no normal textbook of Islamic economics was accessible."[131]

The only real economic establishment under Islamic Governance (Prophethood and Caliph Period) was Baitulmaal (public treasury) whereby the wealths were being distributed quickly on The idea of have to have. Through Prophethood the final receipt was tribute from Bahrain amounting 8 hundred hundreds dirham which was dispersed in just one sitting down. Even though the primary Caliph earmarked a household for Baitulmaal where by all revenue was saved on receipt.

ومن مظاهر العناية بفطرة الإنسان في نظام الاقتصاد الإسلامي ما يلي:[٤]

As a result, it's got its personal financial program, which can be based on its philosophical views and it is suitable Using the Islamic Firm of other facets of human habits: social and political systems.[2]

إنّ نظام الاقتصاد الإسلامي نظام رباني؛ أي أن مصدره هو الله -سبحانه وتعالى-، ودليل ذلك ما جاء في القرآن الكريم والسنة النبوية، من نصوص شرعية حول أحكام المعاملات المالية المختلفة وما يتصل بها، كقوله -تعالى-: (وَأَحَلَّ اللَّـهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[١] ولذلك ميّزات عديدة منها:[٢]

الثقافة الإعلامية   التاريخ والتراجم   فكر   إدارة واقتصاد   طب وعلوم ومعلوماتية   عالم الكتب   ثقافة عامة وأرشيف   تقارير وحوارات   روافد   من ثمرات المواقع  

اهتمّ الإسلام بتنظيم العلاقات والأمور الاقتصاديّة مثلها مثل أيّ أمور حياتيّة أخرى، وتمّ الاعتماد على العديد من الآيات القرآنيّة والأحاديث النبويّة الشريفة في صياغة العديد من القواعد الأساسيّة لنظام الاقتصاد الإسلامي،[٣] ومن الآيات القرآنيّة التي أشارت إلى الربا قوله تعالى: (وَأَحَلَّ اللَّهُ الْبَيْعَ وَحَرَّمَ الرِّبَا)،[٤] كما اهتمّ الاقتصاد الإسلاميّ بالعقود بين الناس، قال تعالى: (يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ)،[٥] وفي نور الإمارات مُتابعة كافّة المُعاملات الماليّة سواءً المُرتبطة بصرف المال أو ادّخاره، قال تعالى: (وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا).[٦]

يتميّز نظام الاقتصاد في الإسلام عن غيره من الأنظمة الاقتصاديّة الأخرى بمجموعة من المُميّزات الخاصّة، ومن أهمّها:[٧]

إطلالة على كتاب: ما لا يسع أطفال المسلمين جهله سالم محمد أحمد

ج‌. التَّوَازُنُ بَيْنَ المَصَالِحِ الخَاصَّةِ وَالمَصَالِحِ العَامَّةِ:

فرض بعض الأحكام الشرعية ذات البعد الاقتصادي التي تسهم في تحقيق التوازن الاقتصادي في المجتمعات الإسلامية، ومن أبرزها فريضة الزكاة التي جُعلت رابع أركان الإسلام دلالة على أهميتها.

أوَّلها: أنَّها دعوة إلى تصحيح أوضاع، وإلى إقامة إسلام صحيح، وذلك؛ لأنَّ الاقتصاد هو المجال الحيويَّ الَّذي تظهر فيه انطباعات المجتمعات الرُّوحيَّة، والمادِّيَّة، وفيه تتجلَّى خصائص الأمم، وتتكشَّف عناصر الخير، والشَّرِّ فيها.

فالمشاركة في الربح والخسارة، هي قاعدة توزيع الثروة بين رأس المال والعمل، وهي الأساس الذي يحقق العدالة في التوزيع.

((وذلك على النَّقيض من الأنظمة الاقتصاديَّة الوضعيَّة الَّتي ركَّزت على الجانب المادِّيِّ؛ حتَّى أصبح الهدف الوحيد للنَّشاط الاقتصاديِّ للإنسان المعاصر، دون مراعاةٍ أو التفاتٍ للقيم الأخلاقيَّة والرُّوحيَّة، إذ إنَّ الشُّيوعيَّة الماركسيَّة تُنكر الدِّين، وتعتبره أفيون الشُّعوب، وتركِّز على التَّطوُّر المادِّيِّ للحياة، وتمحو مشاعر الإخاء في النُّفوس البشريَّة، وتدعو إلى الصِّراع الطَّبقيِّ بين أفراد المجتمعات.

Report this page